العودة إلى الأخبار
الرئيسية/تحليل سياسي دوليBy Fahad Al-Mansoori Zainab Al-Hassan

الحقيقة الصادمة: من هو الخاسر الحقيقي خلف بريق 'سياسة كأس العالم'؟ (التحليل الذي لا تريد الفيفا سماعه)

الحقيقة الصادمة: من هو الخاسر الحقيقي خلف بريق 'سياسة كأس العالم'؟ (التحليل الذي لا تريد الفيفا سماعه)

كأس العالم ليس مجرد كرة قدم؛ إنه مسرح جيوسياسي معقد. اكتشف الخاسرين الخفيين في لعبة السياسة الكروية.

النقاط الرئيسية

  • الاستضافة هي عملية شراء للشرعية الدولية وتشتيت للانتباه.
  • الرابح الحقيقي هو الكيان الذي يبيع النفوذ (الفيفا) والدولة التي تشتري الشرعية.
  • التحليل يتجاوز الملعب ليكشف عن المناورات الاقتصادية والدبلوماسية.
  • الرياضة أصبحت ساحة جديدة للصراع الجيوسياسي بين الدول المتوسطة والقوية.

معرض الصور

الحقيقة الصادمة: من هو الخاسر الحقيقي خلف بريق 'سياسة كأس العالم'؟ (التحليل الذي لا تريد الفيفا سماعه) - Image 1
الحقيقة الصادمة: من هو الخاسر الحقيقي خلف بريق 'سياسة كأس العالم'؟ (التحليل الذي لا تريد الفيفا سماعه) - Image 2

أسئلة مكررة

ما هو المفهوم الذي يشير إلى استخدام الأحداث الرياضية لتحسين صورة دولة ما؟

يُعرف هذا المفهوم باسم "الغسيل الرياضي" أو استخدام الرياضة كأداة للقوة الناعمة (Soft Power)، حيث يتم توجيه الاهتمام العالمي بعيداً عن سجلات الدولة الحقوقية أو السياسية المثيرة للجدل.

كيف يؤثر استضافة كأس العالم على اقتصاد الدولة المضيفة على المدى الطويل؟

على المدى القصير، هناك تدفق للسياحة والأعمال، لكن على المدى الطويل، غالباً ما تترك الاستضافة ديوناً ضخمة وبنية تحتية مُنشأة قد لا تُستخدم بكامل طاقتها، مما يؤدي إلى تضخم التكاليف على دافعي الضرائب المحليين.

هل هناك دليل على أن قرارات الفيفا تتأثر بالاعتبارات السياسية؟

نعم، العديد من التحليلات التاريخية تشير إلى أن اختيار الدول المضيفة غالباً ما كان مرتبطاً بتحالفات سياسية واقتصادية وليس فقط بالبنية التحتية الرياضية. يمكن مراجعة تقارير المنظمات الدولية التي تتابع شفافية الفيفا.